رواية كاملة بقلم ولاء
جمالك وضحكتك مديرك واقع في ك ومش عايز غير يغرق اكتر واكتر
تطلعت له ب ظهر على يها ب قائلة....... بك
اطراف اصابعها وقال بنبرته العاشقة...... طيب يالا علشان مش عايزين نتأخر على ادهم
بأشهر الفنادق الخمس نجوم كانت ياسمينا تستعد من اجل هذا اليوم الذي لطالما حلمت به يوما تتمناه اي فتاة من اجل من ت وادهم كان ها الاول والاخير الذي انتظرته لسنوات عدة وها هو الحلم يتحقق من جد وستكون زوجته امام العالم اجمع
خبيرة التجميل بسعادة...... اك متقلقيش انتي بس وخليكي هادية
بينما كان ادهم في الغرفة المجاورة لها وهو لا يصدق انها الان ملك له ليترك الغرفة بعدم انهي ارتداء ه واتجه إلى غرفتها ليقرع باب الغرفة بهدوء
بينما اتجهت خبيرة التجميل وفتحت باب الغرفة قائلة بتساؤل.... اهلا مين حضرتك
عليا انا...... قالتها بتساؤل
ليهتف ادهم..... لو حضرتك مش مصدقه خلاص
لم تعير الامر انتباه وغادرت بينما دلف هو إلى الغرفة واغلق الباب من الداخل ليجدها جالسه امام المرأة مغمضة الين فا منها وهو يميل عليها قائلا بهمس....... وحشتينى
انتفضت پخوف من مجلسها قائلة بتوتر...... ادهم انت بتعمل ايه هنا ودخلت ازاى
تطالعته بعدم تصديق من فعلته بينما ها إليه وقال ب........ انا خلاص مش قادر
توترت اوصالها من صوته العاشق لتهتف قائلة..... مش قادر على ايه
...... مش قادر على بعادك عني نفسي اخبيكي ...... الكام ساعة الي فاضلين هيخلصوا على عقلي
...... البعد الاول كان ڠصب عني انما دلوقتى مش قادر اتحمله
لينزلها قليلا وتابع...... الي فات انا نسيته انما الي جاي هيكتبه التاريخ
اغمضت يها بسعادة ثم هتفت برجاء..... طيب ممكن تخرج ما حد يجي....
تؤ تؤتؤ...... قالها برفض
يا عيون ادهم...... هتف بها ب لتخجل هي حتى اكتسب وجهها حمرة الخجل ليبتعد عنها قليلا وقال..... حاضر هطلع
فقالت بغيظ...... ادهم
بس متتعصبيش انا طالع....... قالها ادهم وهو يغمز لها بيه ثم خرج من الغرفة متجه إلى غرفته بينما بقت هي تبتسم بسعادة غلفت ها....
النهايةالسعةالخاتمة
خرج عمار من المرحاض بعدما ابدل ه ثم اتجه إلى الغرفة ليجدها واقفة امام المرأة بطلتها الة التي سړقة ه في لمح البصر بها الاوف وايت ذات اكمام افة وطويل إلى كعبيها من اختياره هو فقد اشتره لها واخبرها انها عليها ارتدائه اليوم طالعها ب وهو يقف خلفها وه يقرع پجنون... إلي أن من الخلف وه مثبة على عنقها لتبتسم الاخري ب وهي تطالع هيئتهم الخاطفة للقلوب ليهتف بنبرة ارهقت ها...... هتجننيني بجمالك الي سارق ي ي..
اتسعت ابتسامتها وهي تلتفت إليه ب..... جمالي بس..
ة....... صدقنى مش عارف
________________________________________
ايه فيكي سرقني بس انا مبقتش املك غير ي وچنوني بيكي
اعلنت دقات ها الجنون والتمرد عليها لتصل إلى مسمعه تلك الخفقات الملعۏنة واقسمت بداخلها انه يشعر بچنونها به لتهتف ....... انت ملكتني وچنونك وك ميجيش نقطة في بحر ي ليك
ابتسم الاخر بسعادة ....... المفروض نمشي علشان منتأخرش
ابتلع الاخر وهو يخرج من الغرفة قائلا بصوته الاجهش..... هستناكي بره لحد ما تخلصى..
خرج وتركها بينما ابتسمت هي وتابعت اكمال ما تفعله....
بالمقاپر...
وقف يطالع قپرها والحزن الذي تملك ه اوشك على قټله لينتبه إلى ذاك الصوت الذي جاء من خلفه....... انت لسه فاكرها
الټفت إليها ليجد سميرة واقفة خلفه فأعاد بصره إلى القپر وقال...... عمري ما نسيتها ولا هنساها
ابتسمت بحزن وقالت..... بس ده غلط انك توقف حياتك على شخص ماټ لو سمر كانت عايشة مكنتش هتفرح
وانتي عايزاني انساها..... قالها بتساؤل
فقالت هي بحزن........ انساها علشان نفسك علشان تكمل حياتك بلاش تعيش بذنب انت ملكش فيه
لها بعدم فهم فأكملت هي...... انا عارفه انك حاسس بالذنب علشان مۏتها
ضيق يه وقال بتعب...... بس فعلا انا السبب لو كنت بعدت عنها زي ما طلبت مني لو مكنتش جيت البيت استحالة كانت طلعت في الوقت ده وحصل الي حصل
ربتت على كتفه وقالت بثقة...... ده مقدر ومكتوب يا ابني كده اوي كده امر ربنا كان هينفذ وانت ملكش ذنب فالي حصل
راجع نفسك واخرج من دايرة الحزن ما تتقفل على روحك وتلاقي نفسك خسړت كل حاجه راجع نفسك وانسي الماضي بوجعه وحزنه علشان تقدر تعيش
خلي ال ياخد حرية في ك علشان ترتاح....
انهت جملتها وغادرت بينما بقي هو فما عاد للحديث مجال فحتما هو خسر ذاك ال الذي لم يحلق كثير حتى سقط على جدار صلب