اعشقها بقلم مريم نصار
طارق: تنح..بتضحك على ايه ياض.!!
مراد: هههههههههه. مش مصدق اني هحط ايدي في ايدك يا طارق. ههههههه كلهم ضحكو … ورنا. ضحكت.وضړبت كف على كف..
طارق: تقصد ايه يالا انت.. !؟
مراد: ولا حاجه.. ان شاء الله هتبقى جوازه مهيبره.. وضحكو تاني على مراد.. وبدؤه في كتب الكتاب.،
وهما بيكتبوا الكتاب.. فهد بيسرق النظرات ل رينو وشاف انها فرحانه قوي وبتهزر وتضحك.. وجواه بيغلي لما شاف يوسف بيتكلم معاها هو مالك. لكن لازم يثبت العكس لحد ما يتعود على كده..
نور: وشها أحمر جدا. ومكسوفه اوى. ا.الله يبارك فيك يا محمد.
محمد: في لحظة انشغالهم مع مراد. قرب منها وباسها من جبينها. بكل الحب الل جواه. ونور. مغمضه عينيها. وماسكه الفستان بايديها. من التوتر.،
محمد: باس جبينها. وبعدها..قال. مبروك عليا السعاده. وتاه فى جمالها ووشهاالاحمر عينيها. الزتونى. وكانت جميله اوي.
مراد: أول حد راح سلم عليه هو آدم.،وحضنه جدا. وآدم حضڼ مراد بكل حب. وڠصب عنه نزلت دمعه من عيون آدم. رغم كل الل مراد بيعمله مع آدم. لكن آدم بيحب مراد بكل أفعاله وتصرفاته. وإنه ابنه الكبير وعكازه فى الدنيا. وعارف إن مراد بيحبه وبيقدره ويحترمه.. وآدم خرج مراد من حضنه. مبروك يا حبيب ابوك..
مراد: الله يابركلى فيك يا حج ويديمك نعمه فى حياتنا..
طارق: مبروك. مبروك يصحى
آدم: الله يبارك فيك يا رفيقى..
طارق: العيال كبرتنا يا آدم..
آدم: لا يا حبيبى اتكلم عن نفسك. انا لسه شباب..
طارق: أيوه عينى عليك بارده. الل يشوفك يقول تؤام مراد مش ابوه.
آدم: الله أكبر في عينيك..الله يخربيتك. وانا اقول.المشاكل مش سيبانى اليومين دول ليه، دلوقتى بس عرفت. أم عينك الل انت راشقها في حياتى.
نور: محرجه تبص على محمد.، ومحمد مش عايز يروح ل نور تانى في وسط العيله علشان ما يحرجهاش.، لكن لو كان عليه هي خلاص بقت حلاله وقدام ربنا قبل العيله والناس.. عايز يشلها ويخطفها. وياخدها لعالمه الخاص.
مراد: مبروك. مبروك يا فريحتي..
فريحه: بصوت مبحوح.احم. الله يبارك فيك..
مراد: طلع من جيبه. علبه وكان فيها خاتم ودبله.ولبسها الخاتم.، وقالها مراد العدوي لما بيوعد بيوفي.. وانا وعدتك اني هلبسك الخاتم وهاكتب كتابي عليكى قدام العيله.
فريحه: لبسته الدبله. وبصت في عنيه مبروك عليا جنتك..
يوسف. جواه كان نفسه. يكتب كتابه هو كمان. لكن مكانش يعرف بالمفاجاه دي لكن حس انه لازم يعمل كده في اقرب وقت …
اما مالك. من كمية الحب الل موجوده حواليه. اتشجع. وقرر انه بكره يعترف ل ساره بحبه ليها.. ومن قوة حبه ليها مش قادر يستنى لبكره. وشاف انه يبعتلها رساله على الواتساب. دلوقت.. وانه يمهد الموضوع. وفعلا فتح الواتس وكتبلها كلمتين. وحشتيني يا ساره..
كل البنات بتبارك ل نور وفريحه..ةونور مش مصدقه انها بقت مرات محمد عزيز. وان فرحها بعد شهر..
.وكمان فريحه مش مصدقه انها خلاص هتبقى فريحه العدوي..
. اما مليكه جواها بذره بدات تحيا. وشافت ان جو العيله حلوه مش وحش. وان كلهم فرحانين.. لكن ليه هي ليه مش فرحانه …
زين: راح وقف جمب آدم. ايه يا حاج..
آدم:عايز ايه..
زين: ايه رايك هناخد ميعاد. ولا ايه..
آدم: والله يا زين الاصول بتقول اننا ناخد ميعاد.. لكن جنون الحب بيقول ايه.!؟
زين: بيقول. انى اتكل على الله..
آدم: صح اتكل على الله بقى..
زين: بص ل آدم.. لكن اكلم مين فيهم..
آدم: عليك وعلى الراس الكبيره.
زين: تمام.، يلا بالاذن.
آدم:اذنك معاك يا خويا.، عيل لازملك قفا علشان تفوق..
..(طبعا آدم طلب من زين في المكتب واتكلم معاه. وقاله انه عارف انه بيحب ريتال. لكن زين متكلمش. وكان عايز دافعه من آدم اللي شجعه.).
.وزين: فرح جدا. وقرر انه يتقدملها النهارده. وعلشان كده حب انه يجيبلها فستان الخطوبه.. وكمان جاب الخاتم والدبله..
زين: راح قعد قدام مصطفى وساكت. وزين يبص على اشرف. ويبص على مصطفى. وفي الآخر مصطفى وأشرف لاحظو ان زين محتار..
زين: يعني اكلم ابوها. ولا جدها. وقام وقال. عمى اشرف ممكن تيجي تقعد جمب عمي مصطفى. لو سمحت..عايز اقولكو حاجه..
أشرف: باستغراب ولكن قام. وماله يسيدي. الحاج الباشا الكبير واى حد يتشرف يقعد جمبه.. اشرف قعد. ادي قاعده. نعم يا سيدي.
زين: بلع ريقه احم وحس ان الكلام وقف فى ظوره..وسكت